القائمة الرئيسية
EN
آخر المواضيع
28، نوفمبر 2025
الحق: الاحتلال الإسرائيلي يعدم شابين في جنين ويدّعي فتح تحقيق للتغطية على جريمته
25، نوفمبر 2025
مؤسسات المجتمع المدني  تصدر ملاحظات على مشروع القرار بقانون بشأن الحصول على المعلومات رقم () لسنة 2025
25، نوفمبر 2025
بيان صحفي صادر عن المؤسسات الأهلية والحقوقية حول القرار بقانون بشأن الانتخابات المحلية
20، نوفمبر 2025
مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني تدين قرار مجلس الأمن رقم 2803 الهادف إلى إنشاء احتلال أمريكي–إسرائيلي غير قانوني مشترك لقطاع غزة
10، نوفمبر 2025
ذروة الإرهاب منذ عقدين من الزمن؛ إرهاب المستوطنين الإسرائيليين أداة للهندسة العرقية في المناطق المحتلة؛ يجب تطبيق مبادئ المساءلة وإعلان تنظيماتهم منظمات إرهابية ونزع سلاحهم
09، نوفمبر 2025
مجلس منظمات حقوق الإنسان يستنكر استيلاء مجموعة مسلحة على مقر مؤسسة أهلية بالقوة ويطالب السلطات المحلية بفرض سيادة القانون وحماية مقرات المؤسسات الأهلية ومعاقبة منتهكي القانون
الحق | 30 عاما من الدفاع المتواصل عن حقوق الانسان
20، يوليو 2011
pdf
تنزيل الملف

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.