القائمة الرئيسية
EN
آخر المواضيع
07، أكتوبر 2024
تغطية ميدانية: الإبادة الجماعية في غزة تدخل عامها الثاني والاحتلال يواصل القتل الجماعي والتدمير الشامل وتهجير السكان
06، أكتوبر 2024
نحو عام على جريمة الإبادة الجماعية: قوات الاحتلال تواصل تدمير المنازل ومراكز الإيواء على رؤوس ساكنيها، وتصعد جرائم التهجير القسري
03، أكتوبر 2024
تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تكثف هجماتها على المدنيين والمدنيات ومساكنهم وتوقع العشرات بين قتيل وجريح في تكريس لجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة
30، سبتمبر 2024
تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تكثف جرائمها في قطاع غزة مستغلة تركيز الإعلام على عدوانها على لبنان
26، سبتمبر 2024
تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل نسف وتدمير ما تبقى من مساكن والقتل الجماعي تكريسًا لجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة
26، سبتمبر 2024
بيان صحفي: في انتهاك صارخ لقواعد القانون الدولي - قوات الاحتلال ترسل جثامين 88 شهيداً دون أي معلومات أو بيانات حول أصحابها أو ظروف وفاتهم
الحق | 30 عاما من الدفاع المتواصل عن حقوق الانسان
20، يوليو 2011
pdf
تنزيل الملف

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.