القائمة الرئيسية
EN
آخر المواضيع
11، يوليو 2025
بيان صحفي: شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية ومجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية يستنكر قرار الإدارة الامريكية فرض عقوبات على المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز
30، يونيو 2025
الإعدامات الميدانية في غزة: شكاوى قُدّمت ضد قناصين مزدوجي الجنسية أمام محاكم في فرنسا
30، يونيو 2025
حكم المحكمة العليا في المملكة المتحدة يثير تساؤلات خطيرة بشأن الجهة التي تخضع الحكومة للمساءلة أمامها في المسائل المتعلقة بالقانون الدولي
12، يونيو 2025
نداء موحّد من المجتمع المدني الفلسطيني للتحرك قبيل المؤتمر الدولي في نيويورك حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية
14، مايو 2025
مؤسسة الحق تدعو إلى تحقيق عاجل وفعال في الأحداث المؤسفة في مخيم الفارعة ومدينة جنين، ووضع حد لاستخدام القوة المميتة خلال عمليات قوات الأمن الفلسطينية في كافة المناطق
12، مايو 2025
نداء موحّد لمواجهة المجاعة في غزة: أطلقوا القافلة الدبلوماسية الإنسانية الآن
الحق | 30 عاما من الدفاع المتواصل عن حقوق الانسان
20، يوليو 2011
pdf
تنزيل الملف

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.

ثلاثة عقود زاخرة بالعمل والانجاز والتجربة، ثلاثة عقود ملأى بالمتغيرات السياسية والتحديات، ثلاثة عقود مرت على تأسيس أول مؤسسة حقوق إنسان في فلسطين، بل وفي الشرق الأوسط، استمدت اسمها من العدالة والحقوق، جاء اسمها كلمة واحدة سهلة اللفظ عميقة المعنى، احتلت مكانة دولية وإقليمية ومحلية مرموقة، تميزت بمهنيتها وقدرتها المميزة في الدفاع عن قضايا الضحايا وحقوق الإنسان الفلسطيني، وسعت لتعزيز مبدأ سيادة القانون، وآمنت بأن العدل والسلام متلازمان فلا سلام بدون عدل وحقوق، آمنت ودافعت عن الحقوق الفردية والحقوق الجماعية وفي مقدمتها حق تقرير المصير، وجعلت من مبادئ وقواعد القانون الدولي منطلقا ومرجعية لها، نشطت على المستوى المحلي والدولي والإقليمي، وواجهت تحديات الواقع المختلفة واستمرت في رسالتها بثبات مرتكزة إلى قواعد المهنية والشفافية والمشاركة والاستقلالية والمبدئية في الدفاع عن حقوق الإنسان وسيادة القانون. إنها مؤسسة الحق.