القائمة الرئيسية
EN
آخر المواضيع
05، سبتمبر 2025
المؤسسات الحقوقية الفلسطينية: الحق، مركز الميزان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، تدين بشدة العقوبات الأمريكية وتدعو إلى تضامن عالمي لإنهاء الإبادة الجماعية في غزة ووضع حد لاضطهاد الشعب الفلسطيني 
29، أغسطس 2025
المحو المستمر: التهجير القسري الممنهج وواسع النطاق بحق التجمعات البدوية في الأرض الفلسطينية المحتلة
11، يوليو 2025
بيان صحفي: شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية ومجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية يستنكر قرار الإدارة الامريكية فرض عقوبات على المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز
30، يونيو 2025
الإعدامات الميدانية في غزة: شكاوى قُدّمت ضد قناصين مزدوجي الجنسية أمام محاكم في فرنسا
30، يونيو 2025
حكم المحكمة العليا في المملكة المتحدة يثير تساؤلات خطيرة بشأن الجهة التي تخضع الحكومة للمساءلة أمامها في المسائل المتعلقة بالقانون الدولي
12، يونيو 2025
نداء موحّد من المجتمع المدني الفلسطيني للتحرك قبيل المؤتمر الدولي في نيويورك حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية
الحق ترحب بقرار فرنسا وَسم منتجات المستوطنات وتدعو إلى حظرها
04، ديسمبر 2016

baycot-israel-france12-2016(رام الله، 4/12/2016) - رحّبت مؤسسة الحق بقرار فرنسا وسم منتجات المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة ومرتفعات الجولان السوري المحتل، الصادر بتاريخ 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2016، داعية في الوقت ذاته إلى حظرها.

وشدّدت الحق، في بيان صحفي بالإنجليزية، على وجوب احترام الدول الكامل لالتزاماتها القانونية من خلال حظرها لمنتجات المستوطنات في أسواقها المحلية، مثنية في الوقت ذاته على مبادرات لأفراد ومجتمعات محلية وبلديات أوروبية، جاءت نتيجة لتهرّب الحكومات من التزامتها، وكان آخرها قرار مدينة تروندهايم - ثالث أكبر مدينة في النرويج - بمقاطعة كافة البضائع والخدمات المنتجة في المستوطنات.

وأضافت الحق أن عدم فرض حظر على منتجات المستوطنات سيؤدي إلى استمرار مشاريعها في التوسّع مما يساهم في تعميق الاحتلال الذي يستفيد من غياب المحاسبة، التي يمثل الحظر أحد أشكالها الواجب تطبيقه من قبل المجتمع الدولي كي يتجاوز دائرة الشجب والاستنكار الفارغة.  

يذكر أن القرار الفرنسي جاء بعد عام من إصدار مذكرة تفسيرية، من قبل المفوضية الأوروبية، حول الإشارة إلى أصل البضائع من الأراضي التي تحتلها "إسرائيل" منذ العام 1967، بهدف ضمان امتثال الاتحاد الأوروبي للقانون الدولي فيما يخصّ عدم اعتراف الاتحاد بالسيادة الإسرائيلية على الأراضي المحتلة منذ العام 1967.